FONT face="Arial ,Tahoma" color=#ffffff size=4>

اهــــــــلا و سهــــــــلا بــــــكم فــــــي موقع عائلة هواش نسعد بوجودكم معنا

عائلة هواش - عائلة هواش في الاردن
عائلة هواش تسعد بوجودكم معها وتدعوكم للتواصل 
عائلة هواش في الاردن
قائمة الموقع

دردشة  مصغرة مع افراد عائلة هواش

تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 22

إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

أهلاً بك, ضيف · RSS 2025-06-20, 10:50 AM



عائلة هواش في اربد















عائلة هواش 

 اصول عائلة هواش في فلسطين لمن يحب المعرفه

بحث عن الموضوع عماد محمود هواش W9000000@HOTMAIL.COM

قيل الكثير في نسبهم ولكن ساعطيكم ان شاء الله اقرب نسب الى الصحة 

 

... الجرادات هم من اجلاهم يوسف باشا النمر حاكم الكرك قبل حوالي اربعمة عام مع من اجلى من العشائر فنزلوا بادىء امرهم بلدة سعير قرب الخليل وبالتحديد خربة الجرادات هناك ومنها انتشروا في البلاد 

 

الجرادات هم فرع من قبيلة العمرو ذات المجد الغابر الكبير والذين اتوا لنصرة صلاح الدين في فتوحاته واتوا من الحجاز وحكموا الكرك قبل ان ينازعهم المجالي القادمين من الخليل 

 

والعمرو قبيلة من بني عقبة وبني عقبة هم ابناء عقبة بن مجربة بن حرام بن جذام جد قبيلة جذام القحطانية 

بعد نزولهم الخليل تفرق الكثير منهم في البلاد فنزلوا كفرالديك قرب نابلس فاخرجهم شيخها ونزلوا بيت سلوم واخرجهم العتوم اهل عزون فنزلوا عين الصورتين قرب تل نابلس واستنجدوا بالجبارات الذين دعموهم ليشنوا هجوما على عزون بن عتمة وكفر الديك وشردوا اهلها منها حتى تم ابادة العتوم عن بكرة ابيهم الا طفل ورجلان وهم اجداد عتوم حوران سوريا وجرش الاردن ونابلس 

 

وبعد هذه الحادثة حكم عليهم بالجلاء وتفرقوا في البلاد فمنهم

 

ال جيري باشي و العبوة وعوكل والبيت وهواش وعناب الحصني وكلهم في نابلس 

الصورة في دير الغصون وهم كثر وبلدتهم معروفة بنواحي طولكرم 

والجرادات في السيلة الحارثية وازبوبا وعموم قرى جنين 

ومن جرادات السيلة كان ال الطاهر بنابلس 

الجرادات في جولس غزة 

الجرادات وشومان في خربة ابوفلاح قرب رام الله 

الجرادات في سمخ وبيسان وفقوعة بفلسطين 

الجرادات في سال وبشرى والسيلة وهي شمال الاردن 

ال الطاهر في يافا 

وطبعا الجرادات العشيرة الكبيرة في سعير الخليل 

بالنهاية الجرادات من كبار عشائر الاردن وفلسطين وهم معروفون فيهما ومنتشرون بانحاءهما ورغم ما قيل انهم من المشاعلة من جهينة او من عنزة العدنانية الا ان الارجح انهم عمرويون من العمرو الجذامية في الكرك

 

يعتبر الجرادات اهم واكبر عشائر قبيلة العمرو فى بلاد الكرك ،ويقيم قسم منهم فى بلاد الكرك ، وقسم اخر يقيم شمالي الاردن ،وجنوب حوران ،كما ويتواجدون فى بلاد جنين (السيلة الحارثية) ومنهم من انتقل للاقامة فى قري الخليل والقدس ورام الله حيث كان لهم سيادة وريادة .

واقد ذكر للجرادات يعود لعام 1081هــ/1670م، وهو العام الذى قام فيه يوسف اغا النمر باجلائهم من الكرك اثر الاضطرابات التى جرت هناك وكانوا جزءا منها الى بلاد نابلس والخليل. 

وقد ذكر احسان النمر بان الجرادات اكبر عشائر العمرو وذكر بان اخوتهم هم عشيرة العبابنة .أهـ ، كما ذكرهم موسل و العبادي والعملة وغيرهم كثير كفرع من قبيلة العمرو الكركية .

والواقع بان عشيرة الجرادات تعود باصولها الى المشاعلة من قبيلة جهينة القحطانية ،فعلاقتهم بقبيلة العمرو علاقة حلف وليس نسب كما يظن البعض ،وفيما يلي بيان ذلك :

1- قال فردريك بيك فى حديثه عن الجرادات والعبابنة فى بلاد عجلون شمالي الاردن: هاجر من الحجاز الى الكرك شخصان يقال لهما عون ومحمد ،خرج من عون العبابنة ومن محمد الجرادات .أهــ

وقال فى حديثه عن العمرو : ويتبعهم فريق يقال لهم الجرادات . أهــ 

2- قال الاستاذ مصطفى مراد الدباغ : تذكر هذه الحمولة أنها تعود بأصلها الى عشيرة المشاعلة الحجازية " أهــ ، وقال : " حامولة الجرادات وهي حمولة كثيرة العدد تعود بأصلها الى عشيرة المشاعلة الحجازية "أهــ .

3- قال الدكتور حكمت فريحات نقلا عن السيد يوسف فياض جرادات : الجرادات يرجع اصلها الى قبائل عمرو وجهينة التى كانت تسكن المنطقة حول المدينة المنورة هاجر بعض ابنائها الى الاردن واقاموا فى جبل الموجب فى الكرك ومن هناك حدثت عدة هجرات .أهــ 

4- وذكرهم اوبنهايم من فروع العمرو بالكرك وقال: ينحدرون من القشعم الذين يسكنون اليوم فى العراق ولكنهم كانوا سابقا فى القسم الجنوبي من البادية السورية . اهــ 

5- قال الدكتور سليم عبابنة: العبابنة من عشائر الاردن اصلهم من الحجاز من قبيلة جهينة ،وجدهم الاعلي عون محمد بن علي من جهينة ،وفى رواية اخرى ان العبابنة من قبيلة عنزة وذكر ان منهم الجرادات . أهـ

6- ذكر الاستاذ محمد سليمان الطيب بان الجرادات من عشيرة المشاعلة من جهينة .أهــ

 

قلت: وما سبق يفيد بان الجرادت ليسوا من العمرو بل هم حلفاء لهم ،حيث حلوا عليهم فى بلاد الكرك ،قادمين من نواحي المدينة المنورة حيث بلاد جهينة التاريخية للغرب من المدينة والمشهور فى نسبهم بانهم من المشاعلة من جهينة و المشاعلة من بطون قوفة أحدى فروع بنى مالك من جهينة 

وذكر الأستاذ علي نصوح الطاهر : " انه كانت لهم خدمة قبل الإسلام في البيت الحرام بمكة وتدعي إحدى فرقهم أنها كانت تشعل الكعبة ليلا فسموا بالمشاعلة

 

قال الأستاذ مصطفى مراد الدباغ رحمه الله تعالى في ذكر عشائر الجرادات في حديثه عن الجرادات في السيلة الحارثية الواقعة على نحو 10كم شمال غرب جنين في فلسطين قال : " حامولة الجرادات كثيرة العدد وقد نزح بعض أفرادها إلى مختلف أنحاء البلاد فنزلوا بيسان وسمخ وزبوبا وفقوعة ونابلس ويافا حيث يعرفون بعائلة الطاهر وغيرها وتذكر هذه الحمولة أنها تعود بأصلها الى عشيرة المشاعلة الحجازية نزل أجدادها شرقي الأردن ومنها نزحوا إلى سعير من أعمال الخليل ومن سعير هذه انتشروا في جولس من أعمال غزة ودير الغصون وسيلة الحارثية وغيرها " ( بلادنا فلسطين قم 2 ج 3 ص190 ) وقال : " حامولة الجرادات وهي حمولة كثيرة العدد تعود بأصلها الى عشيرة المشاعلة الحجازية " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ص57 ) والمحفوظ أن الجرادات فرع كبير جدا من قبيلة العمرو قال الأستاذ إحسان النمر رحمه الله تعالى : " الجرادات أكبر عشائر العمرو " ( تاريخ جبل نابلس والبلقاء ج1 ص86 )

قلت : يتبين لنا مما سبق بيانه أن البدارين فرع أصيل من قبيلة العمرو وأنه يجمعهم النسب بالحناحنة من فروع العمرو وهم أقرب فروع العمرو نسبا إليهم وأنه يجمعهم نسب واحد بالجرادات اكبر فروع العمرو فالبدارين والجرادات فرعان من المشاعلة من فروع قبيلة العمرو وقد أشار الأستاذ سليمان القوابعة الى صلة النسب بين البدارين والجرادات في حديثه عن البدارين في الطفيلة في جنوبي الأردن فقال : " البدارين وهم من عمرو الحجاز . سكن فرع منهم الطفيلة ومنهم هاجرت فروع الى فلسطين وخاصة الى يعبد فكانت أقدم عائلاتها واتجه فرع آخر الى منطقة الخليل واستقروا في السموع " وقال : " ويقال أن للبدارين علاقة بعائلتي الطاهر والجرادات وجماعة أخرى في ثغرة الجب " ( الطفيلة تاريخها وجغرافيتها ج2 ص94 ) . والمعني بالجماعة في ثغرة الجب هم قبيلة البدارين وثغرة الجب هي قريتهم الرئيسة التي استقروا فيها

* شيء من التاريخ *

كان المشاعلة وهم فرع كبير جدا من قبيلة العمرو يقطنون بلاد الكرك وكان زعماؤهم هم القياصيم وواحدهم ابن قيصومة وكان المشاعلة يتألفون من الفروع التالية :

1ــ قبيلة البدارين

2ــ عشائر الجرادات

3ــ عشائر الحناحنة

4ــ قبيلة السواحرة

وكان المشاعلة وشيوخهم القياصيم سادة بلاد الكرك وكانوا يسيطرون على أنحاء متسعة من جنوبي الأردن فقد سيطروا على بلاد الشراة والشوبك والكرك والأغوار ومن ديارهم وادي الموجب واستوطنوا اللجون ومنطقة ضبعا ودابوق والجوفة والجويدة وأم العمد وأبو علندا ويقال أن شفا بدران عرف بهذا الاسم نسبة إليهم وقد أمتدوا الى منطقة حسبان وأغوار الأردن وكان ذلك عندما احتدم النزاع بين قبيلتي العدوان وبلي ( البلاونة ) في منطقة أغوار الأردن ولم يكن للعدوان قدرة على التغلب على البلاونة الذين سيطروا على منطقة الأغوار حتى سويمة بجوار البحر الميت جنوبا فاستعان العدوان بقبيلة البدارين وأرسل شيخهم قصيدة الى شيخ البدارين الذين وافقوا على نصرة العدوان وطرد البلاونة من المنطقة بشروط منها :

1ــ أن يكون للبدراني صدر الديوان ــ يعني ديوان ابن عدوان ــ

2ــ أن يأخذ البدارين منطقة سيل حسبان

3ــ أن يكون للبدراني أول فنجان عن صب القهوة للضيوف في ديوان ابن عدوان

وقد وافق العدوان على ذلك فأعد البدارين قوتهم وقاموا هم وحلفاؤهم العدوان بغزو البلاونة وطردهم من منطقة الأغوار . وقد أشار فردريك ج بيك إشارة عابرة الى نزاع العدوان والبلاونة فقال في حديثه عن البلاونة : " بعد مدة تنازعوا والعدوان فهاجروا الى قريتي المجدل والجزازة بجوار جرش " ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ص293 ) والحق أن انتصار العدوان تم بالمساعدة الكبيرة التي قدمها البدارين ولما انتصر البدارين أخذتهم نشوة الانتصار فاستبدوا بالمنطقة فتضايق العدوان منهم إلا أنه لم تكن لديهم القدرة على محاربتهم وطردهم من المنطقة فلم يكن لهم بد من اللجوء الى الحيلة وكانت منطقة الأغوار منطقة موبوءة بالملاريا فرأى العدوان أن يغروا البدارين بالإقامة فيها فسار شيخهم الى البدارين وأخبرهم بأن هناك منطقة غنية جدا بالنبات والأعشاب تصلح لرعي أنعامهم وهي منطقة سويمة فما كان من البدارين إلا أن سيروا أناسا لاستطلاع المنطقة فلما استطلعوها عادوا ليخبروا قومهم بغنى هذه المنطقة بأشجارها ونباتاتها وعند ذلك ارتحل البدارين واستقروا في منطقة سويمة وكان يقيم في منطقة سويمة ونواحيها قبيلة الوحيدات فتجاورت القبيلتان وبعد زمن وذات يوم ورد عبد من عبيد أمير البدارين على ماء هناك فوجد امرأة وحيدية فطلب منها أن تسقي حصانه فأبت فقام بضربها فما كان من الوحيدات إلا أن قاموا بقتله فلما علم أمير البدارين بمقتل عبده غضب وسير قومه فهاجم الوحيدات وأنتصر عليهم وشتت شملهم وأخرجهم من المنطقة فتفرقوا الى أنحاء شتى وقد أشار إلى هذه الحرب غير واحد كما يتضح مما يلي :

1ــ قال فردريك ج بيك في ذكر عشيرة العفيشات من العجارمة : " العفيشات : يقال أنهم من أقدم سكان البلقاء كانت قبيلتهم نازلة في أراضي ناعور وحدث أن تنازعوا وأمير خربة سويمة الواقعة بجوار البحر الميت وكانت النتيجة أن غلبوا وتشتتوا فخرج منهم ثلاثة أخوة واحد أقام عند الزيادات من عباد ويقال لأعقابه الخراربة لأنه عندما أغار رجال أمير سويمة على أهله التجأ الى شجرة خروب واختفى بين أغصانها ولما قص قصته على البدو لقبوه بابي خروب وبقي أعقابه يحملون هذا اللقب الى يومنا هذا . وهرب الثاني الى الكرك ويقال لأبنائه الآن الصرايرة . أما الثالث فانه بقي في ناعور ولقب بعفاش لكثرة ما نهب من متاع ( عفش ) أخصامه " ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ص267 ) ونقل الأستاذ سلامة النحاس معلومات إضافية عن فردريك فقد ذكر أن العفيشات هم أربعة أخوة جروا على أنفسهم غضب أمير سويمة بسبب قتلهم أحد عبيد الأمير لضربه امرأة من نسائهم والتي رفضت أن تسقي حصانه فهاجمهم الأمير فقتل أحدهم وفر الثاني فاختبأ في شجرة خروب ثم لجأ الى الزيادات من عباد وهرب الثالث الى الكرك وهو جد الصرايرة فيما أسر الرابع ثم أطلق بعد أن جرد من كل أملاكه ومن ذلك اسمه العفيشات ( تاريخ مادبا الحديث ص85 ) . والمحفوظ أن الصرايرة والخراربة والعفيشات فروع من قبيلة الوحيدات ( القول الحسن في تحقيق أنساب بني حسن ص63 و 64 و 65 ، جريدة الرأي عدد 10277 بتاريخ 28 / 10 / 1998م ص10 ) ، جواهر التاريخ ج1 قسم 2 ص324 ) وذكر الأستاذ عليان الخوالدة أن من فروع الوحيدات أيضا العكاليك في بني حسن والروابدة في الصريح

2ــ بين الأستاذ عارف احمد سليمان الرياحنة أن هذه الحرب وقعت مع أمير البدارين وكان يحكم منطقة سويمة ( مقدمة لدراسة تاريخ وادي الأردن والأغوار وقبائلها وعشائرها ص80 و 129 ) .

وفي ذكر الأمير ابن قيصومة قال الأستاذ مخائيل خليل جميعان والدكتور أمجد عدنان جميعان : " في منتصف القرن الثالث عشر الميلادي امتدت هجرة قبائل القياصمة وهم فخذ من العمرو الى تلك الديار وكان أميرها ابن قيصوم قد طلب المرعى من الحدادين الذين لبوا الطلب تجنبا للمواجهة معهم ونشأ بينهما حسن جوار ومعشر " ( مادبا وعشيرة الكرادشة ص74 ) وذكرا أنه في بداية القرن الثامن عشر انقلب الود والصفاء الذي كان سائدا بين القياصمة والحدادين الى عداء وذلك بسبب إصرار ابن قيصومة على الزواج من ابنة صبرة بن صخر الحدادين وهم نصارى رغم رفض صبرة فما كان من ابن قيصومة إلا أن قام بمهاجمة الحدادين وسلب مواشيهم وتم أسر ابني صبرة وأرسل ابن قيصومة الى الحدادين ينذرهم بضرورة تلبية طلبه وإلا فانه سيقتل ابني صبرة إلا أن صبرة رفض الموافقة على طلب ابن قيصومة فقام ابن قيصومة بأخذ ولدي صبرة الى مكان مرتفع يدعى باطن الطويل وأمر بربط ولدي صبرة بصخرة تمت دحرجتها من أعلى ذلك المكان مما أدى الى مقتلهما وقد عرف موضع مقتلهما بمدحل ولدي الحداد وقد سبى ابن قيصومة ابنة صبرة لتكون عروسا لابنه . أما صبرة وقومه الحدادين فقد ارتحلوا على اثر ذلك الى فلسطين حيث استوطنوا بلدة حلحول لفترة وجيزة ثم ارتحلوا لفترة أخرى الى بيت لحم ثم أقطعهم بطريرك القدس خربة رام الله فاستقروا فيها ( مادبا وعشيرة الكرادشة ص74 ) . وقد ذكر الدكتور أحمد عويدي العبادي أن ابن قيصومة كان أحد أمراء العمرو الى جانب ابن ثبيت وابن ياسر وابن وادي والمسعودي ( العشائر الأردنية ج1 ص568 ) وقال : " ابن قيصومة : وكان يسمى أمير الغورين لأنه كان يملك أغوار المزرعة والصافي وفيفة . تلاشت ذريتهم من بلاد الأردن بما فيها الكرك وذلك لهجرتهم الى العراق ولم يبق منهم بالأردن إلا شخص بالسلط يدعى رجا العمري وحمولة ابن قيصومة بفلسطين . كان ابن قيصومة جبارين في الحرب ولا يركبون إلا الحصن " ( العشائر الأردنية ج1 ص570 ) 

قلت : ما قاله الدكتور العبادي غير صحيح ذلك أن للقياصيم بقية عظيمة في بلاد الأردن كما مر بيانه .

وقال الدكتور عبد العزيز محمود : " ذكر مودبيل بأن الكرك كانت تقع تحت سيطرة العمرو ,إن الشيخ ذياب بن قيصوم شيخ العمرو قضى على نفوذ عشائر الحمايدة في شمال الكرك في مطلع القرن التاسع عشر " ( قرية محي ص95 ) وقال الأستاذان جورج سابا وروكس العزيزي في حديثهما عن قبيلة العمرو : " سيطر على الكرك الشيخ ذياب بن قيصوم وهو رجل فظ ماكر فجللت المدينة ظلمة في بدء القرن التاسع عشر " ( مادبا وضواحيها ص145)



القرآن الكريم قراءة

مركز تحميل الصور
Copyright MyCorp © 2025
عداد زوار